أبو رؤى Admin
عدد المساهمات : 268 تاريخ التسجيل : 14/09/2010
| موضوع: شبهة فرار أبي بكر يوم أحد الأربعاء 27 أكتوبر 2010 - 6:09 | |
| 1 - كان أبو بكر رضي الله عنه إذا ذكر يوم أحد قال ذاك يوم كله لطلحة ثم أنشأ يحدث قال كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم دونه وأراه قال حمية فقال فقلت كن طلحة حيث فاتني ما فاتني فقلت يكون رجلا من قومي أحب إلي وبيني وبين المشركين رجلا لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منه وهو يخطف المشي خطفا لا أحفظه فإذا هو أبو عبيدة ابن الجراح فانتهينا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد كسرت رباعيته وشج في وجهه وقد دخل في وجنته حلقتان من حلق المغفر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكما صاحبكما يريد طلحة وقد نزف فلم نلتفت إلى قوله قال وذهبت لأن أنزع ذلك من وجهه فقال أبو عبيدة أقسمت عليك بحقي لما تركتني فتركته فكره أن يتناولها بيده فيؤذي النبي صلى الله عليه وسلم فأزم عليها بفيه فاستخرج إحدى الحلقتين ووقعت ثنيته مع الحلقة وذهبت لأصنع ما صنع فقال أقسمت عليك بحقي لما تركتني قال ففعل مثل ما فعل في المرة الأولى فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة فكان أبو عبيدة رضي الله عنه أحسن الناس هتما فأصلحنا من شأن رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر من طعنة ورمية وضربة وإذا قد قطعت إصبعه فأصلحنا من شأنه الراوي: عائشة المحدث: علي بن المديني - المصدر: تفسير القرآن - الصفحة أو الرقم: 2/122 خلاصة حكم المحدث: ضعيف 2 - لما انصرف الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد ، كنت أول من فاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجعلت أنظر إلى رجل يقاتل بين يديه ، فقلت : كن طلحة ، قال : ثم نظرت فإذا إنسان خلفي كأنه طائر ، فلم أشعر أن أدركني فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، وإذا طلحة بين يديه صريعا ، فقال : دونكم أخوكم فقد أوجب ، فتركناه وأقبلنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإذا قد أصاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجهه سهمان ، فأردت أن أنزعهما ، فما زال أبو عبيدة يسألني ويطلب إلي حتى تركته ، فنزع أحد السهمين وأزم عليه بأسنانه فقلعه ، وابتدرت إحدى ثنيتيه ، ثم لم يزل يسألني ويطلب إلي أن أدعه ينزع الآخر ، فوضع ثنيته على السهم وأزم عليه كراهة أن يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم إن تحول فنزعه ، وانتدرت ثنيته أو إحدى ثنيتيه ، قال : وكان أبو عبيدة أهتم الثنايا الراوي: أبو بكر الصديق المحدث: البزار - المصدر: البحر الزخار - الصفحة أو الرقم: 1/132 خلاصة حكم المحدث: [فيه] إسحاق بن يحيى، قد روى عنه عبد الله بن المبارك وجماعة، واحتمل حديثه وإن كان فيه 3 - لما انصرف الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم كنت أول من فاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعلت أنظر إلى رجل يقاتل بين يديه فقلت كن طلحة فلما نظرت فإذا أنا بإنسان خلفي كأنه طاثر فلم أشعر أن أدركني فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح وإذا طلحة بين يديه صريعا قال دونكم أخوكم فقد أوجب فتركناه وأقبلنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا قد أصاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجهه سهمان فأردت أن أنزعهما فما زال أبو عبيدة يسألني ويطلب إلي حتى تركته ينزع أحد السهمين وأزم عليه بأسنانه فقلعه وابتدرت إحدى ثنيتيه ثم لم يزل يسكني ويطلب إلي أن أدعه ينزع الآخر فوضع ثنيته على السهم وأزم عليه كراهية أن يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم إن تحول فنزعه وابتدرت ثنيته أو إحدى ثنيتيه قال فكان أبو عبيدة أهتم الثنايا الراوي: أبو بكر الصديق المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 6/115 خلاصة حكم المحدث: فيه إسحق ابن يحيى بن طلحة وهو متروك | |
|