مناظرات
مرحباً بكم في منتدى "مناظرات" للحوار الراقي البناء لكل باحث عن الحقيقة
دافع عن معتقدك بأدب تنل احترام مخالفيك
إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى فيشرفنا أن تنضم إلينا، (يرجى المرور بالبهو الرئيسي للإطلاع على القوانين و الشروط)
مناظرات
مرحباً بكم في منتدى "مناظرات" للحوار الراقي البناء لكل باحث عن الحقيقة
دافع عن معتقدك بأدب تنل احترام مخالفيك
إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى فيشرفنا أن تنضم إلينا، (يرجى المرور بالبهو الرئيسي للإطلاع على القوانين و الشروط)
مناظرات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


حوار ديني راق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 "الإرهاب الدولي ، من مصانع الصهيونية إلى إيران الصفوية" الجزء الثالث : علي السراي من جديد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو رؤى
Admin
أبو رؤى


عدد المساهمات : 268
تاريخ التسجيل : 14/09/2010

"الإرهاب الدولي ، من مصانع الصهيونية إلى إيران الصفوية" الجزء الثالث : علي السراي من جديد Empty
مُساهمةموضوع: "الإرهاب الدولي ، من مصانع الصهيونية إلى إيران الصفوية" الجزء الثالث : علي السراي من جديد   "الإرهاب الدولي ، من مصانع الصهيونية إلى إيران الصفوية" الجزء الثالث : علي السراي من جديد Emptyالأحد 24 أكتوبر 2010 - 6:42

أما أذرع الصهيونية فقد بينتها أعلاه ولا يمكن لحاكم أمريكي أن يعتلي عرش الرئاسة إلا بموافقة اللوبي وهذا يشمل الرئيس أوباما الذي نادى برفضه للانصياع للوبي الصهيوني حتى يكسب الأصوات وقد تم ، وكسب أعجاب القادة العرب فكانت أول ثمرات الخداع مصافحات وهدايا كقلائد من ذهب !
بينما العراق ما تزال الدماء تجري فيه على يد القوات الأمريكية وذيولها الصفوية ، وأكدت هنا على أن اليهود سيطروا على المؤسسات العالمية السياسية ومنظماتها الإنسانية وهذه الإستراتيجية فهمتها إيران وعلمت أن الأدوات هي المال والإعلام فلماذا لا تطبق الخطة التي ثبت نجاحها ؟
قد توفرت العوامل جميعها ؛ المال والأفراد بولاء تام والضعف في جبهات العدو ولديهم إعلام دخل حتى إلى حصون العدو بسيل لعاب الإدارات لسطوة التومان وأصبحت قنواتهم اللعانة الضاربة لثوابت الدين تصدر من داخل قلاع الأعداء
( وأقصد النواصب وهي ترجمة لأهل السنة حسب الدين ألإمامي )
فها هي سلطة المال الإيراني تجعل إدارة النايل سات ترسل إنذار لقناة صفا التي تحارب الفكر الدخيل على الإسلام وتوجه للقناة احتجاج تضمن مسألة مقاطعة البضائع الإيرانية كمثال لا الحصر حسب وصف الكتاب !!
هل تكفي هذه شهادة أم هناك شك ؟ والأيام ستزودكم بالمزيد ....
هل باتت الأذرع الإيرانية في اصطفاف مع إسرائيل في الخفاء أم يجري فرض إيران بأموال حركت حتى شهية الجامعة العربية لتمويلها حين ذكرها الأستاذ عمرو موسى في افتتاح قمة سرت بابتسامة عريضة ؟ التاريخ الذي هو المرجع لإيجاد الأجوبة لأسئلة معقدة كهذه ، ويكفي نظرة على تعليق الوزير السابق الأبطحي حين اعترف أن لولا إيران ما استطاعت أمريكا غزو أفغانستان ولا العراق ،
وهذا التصريح أكده الرئيس الإيراني ( أحمدي نجاد ) بوقاحة كأنه يذكر أمريكا وإسرائيل على خدماته التي يجب أن تكون على الطاولة في حل أزمة المشروع النووي الإيراني ، وهو وما زال يتدخل في تشكيل الحكومة بالعلن فلا أحد له عرق ينبض ليقف ويرمي عليه فردة حذاء على أقل ما يجب فعله أمام الخراب الذي يجري في العراق وإبادة شعب وحصار مناطق بأساليب مشابهة لما تفعله إسرائيل في فلسطين وأقسى ولكن نرى التعاون بحجة الجهاد والتسلح ولا يعلم أنه يتفاوض مع الشيطان ولن يخرج سالماً فأي مستقبل يرتجى مع قلة ناصر للمجاهدين فيه ؟.
عندما نرى هذا التطابق العجيب بين نهج اليهود ونهج المجوس ومقرها إيران المغلفة بعباءة إسلامية وعمامة فارسية تتخذ من الدين الإسلامي عربة وحب آل البيت شعارـ وما أبعدها عن نهج آل البيت رضوان الله عليهم ـ وما لديهما من متشابه في الخطط السرية كبروتوكولات منشورة يغني عن أي بحث فعندما نرى هذا التطابق نتساءل :
هل تم الوصول إلى مرحلة الوجود القيادي في أروقة الأمم المتحدة ؟ ! كنت قد كتبت مقالة بعنوان ( الحرب على علماء أهل السنة / ملفات ساخنة وأسرار خافية ) بجزأين ونشرته في عدة مواقع ونبهت من خطر المد الشيعي الأمامي الفارسي في المنطقة والذي يشهد أوجه بعد سقوط السد الحامي للمنطقة الجيش العراقي الوطني ، وذكرت منظمات تعمل كأدوات لهيمنة إيران وتجعل من الهجوم على أهل السنة وشيوخها بحجة الإرهاب وتكفير التشيع طريقة للعودة للعصر الصفوي بأوجه أخرى عصرية في أساليبها ولكنها أخبث وأعلى في حقدها وجرائمها كطابور خامس في الدول العربية حيث عملت مؤسستا آل البيت في القاهرة وبغداد على إطلاق حملة تستهدف 22 عالمًا سعوديًا بذريعة إصدارهم الفتاوى التي تؤكد كفر الشيعة وهذه المؤسسات ما هي إلا تطبيق لبروتوكولات شبيهة لبروتوكولات صهيون تعود للعدو الثاني للإسلام والعرب هي إيران حيث أن لها خطة مماثلة سرية تم فضحها بدأها الخميني وتبنتها عمائم ولاية الفقيه وعملاءها اليوم في العراق بصورة مكثفة كقاعدة انطلاق للدول العربية فيما بعد .
أن ما نشر على الفضائيات ضمن اجتماعات القمة الإسلامية ووجود منظمة تأخذ طابع دولي فيها أعضاء محترفين في ملاحقة علماء الأمة مثل الشيخ الراحل أبن جبرين الذي كان في ألمانيا للعلاج وتم إصدار مذكرة قبض عليه وهو في المستشفى في أيامه الأخيرة ولم يكفر إلا بدليل من الكتاب والسنة فكيف يمكن لتمرير مؤامرة كهذه على مرأى دول العالم الني تدعي احترام الأديان وعلماء الدين ؟ هذه المؤامرة ما تزال تحاك على نطاق أوسع خيب الله آمالهم ، فأصبحت كمشروع يراد منه القبض على شيوخنا بنفس الحجة بل وبصورة موسعة تشمل كل أفراد أهل السنة بحجة القضاء على الإرهاب هي ظاهرة خطيرة جداً فهذا المدعو (علي السراي) وهو رئيس مسؤول لجان انتفاضة المهجر في أوربا قد تم ترشيحه كرئيس لمنظمة ( IOATRIالدوليةلمكافحة الإرهاب والتطرف الديني) !
وقد ألقى كلمة في المؤتمر المنعقد منتصف هذه العام وهو يحرض الأمم المتحدة على تعقب شيوخ أهل السنة كما شمل أي فرد آخر بلفظ كل من يشجع الإرهاب! وتم نشرها على اليوتيوب باسم (تجريم علماء شيوخ التكفير ووضعهم على لائحة الإرهاب ومنعهم من دخول الإتحاد الأوربي ) بل ويدعو إلى جبهة عالمية موحدة لذلك وقد استعمل تماماً عقيدة التشيع الأمامي وهو (الكذب والوقيعة بالمخالف) كنهج يغفل عنه الكثير .
لا أدري ما توجه ألمانيا التي تسمح حتى بمظاهرات أثناء انعقاد المؤتمر أمام السفارة السعودية من قبل الشيعة المقيمين هناك بلافتات طائفية ؟
هل هي حرية الفرد ؟
أم أنها غافلة لما يحصل في العراق من إبادة لأهل السنة وفساد شامل من قبل حكومة صفوية انتشرت فضائحها في أرجاء العالم، أم أنها نازية جديدة ؟
كيف توصل هذا الصفوي إلى كرسي الرئاسة ؟
هل هو عصر التومان يغزو الغرب ؟ وأين أصوات العرب وأموالهم وهم الأكثر عدداً ومالاً ؟
أم أن أولوياتهم تختلف فليعلمونا ما هي حتى نكف عن التساءل ونريحهم ونرتاح ؟
هل يتطلب الأمر معجزة إن تم عقد مؤتمر ديني لعلماء أهل السنة والجماعة يخصص مسألة التعرض للذات الإلهية ورموز الإسلام وشيوخنا وعلماءنا ببنود وعقوبات واضحة تدخل حيز التنفيذ ؟ .
أم مازالت نظريات التقريب تخدر العقول وقد فشلت على أرض الواقع ؟
ومتى يعتبرون غزو العراق أخطر من احتلال فلسطين بمرات بحسب نتائجه على الدين وعلى العباد والبلاد ووفق الفارق الزمني الواضح ؟ .
ومتى يفهمون أن الصمت المخزي يجعل الدور على دولة أخرى لا محالة ؟
أننا نعيش عصر الإرهاب الإيراني بخطى مسارعة لما جرى عليه من تغلغل يهودي لأنها استفادت من التجارب وعرفت الأخطاء ولديها عامل قوي وهو طاعة المراجع ومنع الرد عليهم لأنها كالراد على الله ! وهذا الستار الديني لحب آل البيت أكبر خدعة للعوام مما يوفر لها متطوعين لتنفيذ خططها بالمجان وما لهم من نصيب في الحكم . فمتى يصحو شيعة العراق أولاً بعد انهيار صورة الصنمالسيستاني في أكبر فضيحة باسم الخمس والمتعة ركني التشيع الذي يدر ذهباً ؟
ومتى يصحو العرب وحكام العرب ومتى يكون للشعب عندهم صوت ووجود ؟
ومتى يفهم الجميع حقيقة إيران ونفوذها بالمال بأذرع أخطبوطية تشتري ذمم المؤسسات العربية لضرب العرب ؟
والقادم سيثبت هذا إن وعى القارئ للخبر وما وراءه ،،، ورغم هذه الحقائق المخيفة التي ترسم صورة قاتمة للمستقبل ولكن هناك عامل قوي لوقفها ؛ وهو وعي الجماهير لهذه المؤامرات فلا يوجد في عصر الاتصالات شيء خافي ولا وجود لما يسمى بأسرار طالما هناك من يغتر فيفضح نفسه بعقده النفسية وطالما هناك من ينشر ومن يقرأ . هناك بلا شك عامل نصر وهو الوحدة والمقاومة إن توفرت عناصر التمكين ، وها أنا أعود ككل مرة للتفاؤل كطريق للتماسك النفسي وأمل بالله لحسن الظن به وبالله نستعين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sdebate.yoo7.com
 
"الإرهاب الدولي ، من مصانع الصهيونية إلى إيران الصفوية" الجزء الثالث : علي السراي من جديد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» "الإرهاب الدولي ، من مصانع الصهيونية إلى إيران الصفوية" الجزء الأول : صناعة الإرهاب
» "الإرهاب الدولي:: إيران على خطى اليهود والأذرع الصفوية في أروقة الأمم المتحدة "
» فضيحة إيران - كونترا ، إيران - جيت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مناظرات :: الحوار السني الشيعي :: كشف حقائق الميليشيات الشيعية-
انتقل الى: